تضامني مع المدون طارق الكحلاوي
مع اني خلطت متأخر على خاطر مدونتي بقات مصنصرة وما رجعت بعد التحوير في العنوان الالكتروني لها لتن بلوغز كان يوم أمس ، فإني أضم صوتي إلى بقية أصوات المدونين المنددة بهذا الفعل الشنيع ومطالبة الأجهزة المسؤولة على الرقابة بالكف عن هذا الصنيع.